أبو مرزوق: هدف الحوار خروج مختطفي "حماس" أحياءً ولا معنى له إذا خرجوا أمواتًا
أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق أن ممارسات أجهزة عباس بحق أنصار الحركة لن تمر بسهولة، مشددًا على أنه لا معنى للحوار ما لم تتوقف هذه الممارسات ولم يطلق سراح جميع المختطفين.
وقال أبو مرزوق لمصادر صحفية : "إن هدف اللقاءات مع حركة "فتح" هو خروج المختطفين أحياء، ولكن بعد ما وجدناه اليوم من قتلٍ الشهيد هيثم عمرو، وخروج أبناء حركة "حماس" من سجون السلطة أمواتًا، لن يمر الأمر بهذه السهولة".
واعتبر أبو مرزوق بأن ممارسات أجهزة عباس قائمة ضمن اتفاقيات مع الصهاينة، وسيكون لها انعكاساتها الخطيرة على الحوار دون أدنى شك، مشيرًا إلى أن أي تحرك باتجاه الاتفاق في الساحة الفلسطينية سيكون مقدمته إيجاد حل للوضع الأمني الأخير في الضفة الغربية المحتلة، مشددا على أنه لا معنى للحوار ما لم تتوقف هذه الممارسات ولم يطلق سراح جميع المختطفين، ولن يكون هناك إعلان للمصالحة دون هذه الخطوة، موضحًا بقوله: "لن نبدأ الحوار دون أن نرى نتائج على الأرض تجاه ما يجري في الضفة المحتلة".
أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق أن ممارسات أجهزة عباس بحق أنصار الحركة لن تمر بسهولة، مشددًا على أنه لا معنى للحوار ما لم تتوقف هذه الممارسات ولم يطلق سراح جميع المختطفين.
وقال أبو مرزوق لمصادر صحفية : "إن هدف اللقاءات مع حركة "فتح" هو خروج المختطفين أحياء، ولكن بعد ما وجدناه اليوم من قتلٍ الشهيد هيثم عمرو، وخروج أبناء حركة "حماس" من سجون السلطة أمواتًا، لن يمر الأمر بهذه السهولة".
واعتبر أبو مرزوق بأن ممارسات أجهزة عباس قائمة ضمن اتفاقيات مع الصهاينة، وسيكون لها انعكاساتها الخطيرة على الحوار دون أدنى شك، مشيرًا إلى أن أي تحرك باتجاه الاتفاق في الساحة الفلسطينية سيكون مقدمته إيجاد حل للوضع الأمني الأخير في الضفة الغربية المحتلة، مشددا على أنه لا معنى للحوار ما لم تتوقف هذه الممارسات ولم يطلق سراح جميع المختطفين، ولن يكون هناك إعلان للمصالحة دون هذه الخطوة، موضحًا بقوله: "لن نبدأ الحوار دون أن نرى نتائج على الأرض تجاه ما يجري في الضفة المحتلة".