الجرجير لمنع تساقط الشعر وتنقية الدم
أفاد باحثون مختصون في دراسة نشرتها مجلة (الصحية) الأمريكية مؤخرا أن عصير الجرجير يساعد في إنبات الشعر المتساقط الناتج عن الإصابة بالحميات.
وقال الأخصائيون، إن مزج هذا العصير بمقدار معين من الكحول النقي مع إضافة القليل من أوراق زهر الورد إلى المزيج لتحسين رائحته ثم استخدامه لتدليل جلدة الرأس يوميا ينشط حويصلات الشعر ويساعد على نموها كما يمكن استخدام عصير الجرجير كعلاج فعال لتنقية الدم وإزالة الشوائب والسموم من الجسم.
ويرى هؤلاء إمكانية استعماله لمعالجة جميع أعراض نقص فيتامين (سي) التي تشمل نزيف اللثة والدمامل وحب الشباب وآفات الجلد المزمنة مشيرين إلى أنه قد يكون مفيدا للمصابين بالسكري أيضاً لأنه يخفف نسبة السكر في البول كما يساعد في معالجة الروماتيزم وداء الخنازير والسل الرئوي حيث يساهم في تنظيف الصدر من القشع ويمكن علاج أعراض التسمم النيكوتيني الذي يصب المدخنين باستعمال غير الجرجير أيضاً.
أشار هؤلاء إلى أن سحق كمية من الجرجير مع ورقة توت الأرض (الفراولة) وكبح المزيج بزيت الكتان وتصفيته بقطعة من الشاش يشكل مرهما مفيدا في معالجة الحروق.
ومن الفوائد الطبية الأخرى التي تتمتع بها أوراق الجرجير التي تفقد خواصها الطبية بعد ظهور الزهر في العشبة أنها تساعد على الهضم وزيادة إفراز العصارة الصفراء الكبدية كما تعتبر مادة فعالة في إدرار البول وذلك بغلي مقدار ثلاث حفنات من الجرجير مع بصلة كبيرة بيضاء في لتر من الماء ثم يغلى المزيج حتى لا يبقى منه إلا ثلثه وبعد تصفيته يشرب فاترا بمقدار نصف فنجان في الصباح ونصف فنجان آخر في المساء كما يساعد أيضاً في زيادة الطمث عند السيدات لذلك يستحسن أن لا تكثر منه المرأة الحامل.
ويقول الباحثون إن الجرجير يحتوي على مادة خردلية مرة إضافة إلى فيتامين (سي) واليود والكبريت والحديد وحذروا من أن الإفراط في تناوله مضر لأنه قد يسبب اضطرابات في الهضم وحرقة في البول ونزيفا عند السيدات الحوامل.
أفاد باحثون مختصون في دراسة نشرتها مجلة (الصحية) الأمريكية مؤخرا أن عصير الجرجير يساعد في إنبات الشعر المتساقط الناتج عن الإصابة بالحميات.
وقال الأخصائيون، إن مزج هذا العصير بمقدار معين من الكحول النقي مع إضافة القليل من أوراق زهر الورد إلى المزيج لتحسين رائحته ثم استخدامه لتدليل جلدة الرأس يوميا ينشط حويصلات الشعر ويساعد على نموها كما يمكن استخدام عصير الجرجير كعلاج فعال لتنقية الدم وإزالة الشوائب والسموم من الجسم.
ويرى هؤلاء إمكانية استعماله لمعالجة جميع أعراض نقص فيتامين (سي) التي تشمل نزيف اللثة والدمامل وحب الشباب وآفات الجلد المزمنة مشيرين إلى أنه قد يكون مفيدا للمصابين بالسكري أيضاً لأنه يخفف نسبة السكر في البول كما يساعد في معالجة الروماتيزم وداء الخنازير والسل الرئوي حيث يساهم في تنظيف الصدر من القشع ويمكن علاج أعراض التسمم النيكوتيني الذي يصب المدخنين باستعمال غير الجرجير أيضاً.
أشار هؤلاء إلى أن سحق كمية من الجرجير مع ورقة توت الأرض (الفراولة) وكبح المزيج بزيت الكتان وتصفيته بقطعة من الشاش يشكل مرهما مفيدا في معالجة الحروق.
ومن الفوائد الطبية الأخرى التي تتمتع بها أوراق الجرجير التي تفقد خواصها الطبية بعد ظهور الزهر في العشبة أنها تساعد على الهضم وزيادة إفراز العصارة الصفراء الكبدية كما تعتبر مادة فعالة في إدرار البول وذلك بغلي مقدار ثلاث حفنات من الجرجير مع بصلة كبيرة بيضاء في لتر من الماء ثم يغلى المزيج حتى لا يبقى منه إلا ثلثه وبعد تصفيته يشرب فاترا بمقدار نصف فنجان في الصباح ونصف فنجان آخر في المساء كما يساعد أيضاً في زيادة الطمث عند السيدات لذلك يستحسن أن لا تكثر منه المرأة الحامل.
ويقول الباحثون إن الجرجير يحتوي على مادة خردلية مرة إضافة إلى فيتامين (سي) واليود والكبريت والحديد وحذروا من أن الإفراط في تناوله مضر لأنه قد يسبب اضطرابات في الهضم وحرقة في البول ونزيفا عند السيدات الحوامل.